شركاء
تسعى stc إلى تقديم أفضل خدمات وحلول الاتصالات عالية الجودة في الدولة. إذا كنت ترغب في مساعدتنا في تنفيذ استراتيجياتنا بطرق مسؤولة اجتماعيًا ومستدامة بيئيًا ومبتكرة من الناحية التكنولوجية ، فيرجى ملء الاستمارة أدناه.
المعرفة والتعليم
التعليم يغذي التنمية ، و فقط من خلال فرص التعليم الجيدة يمكننا مساعدة أعضاء المجتمع على المشاركة في بناء مستقبل البحرين. وقد أدى ذلك إلى إطلاق العديد من المبادرات ، بما في ذلك برنامج تطوير الخريجين الحائز على جوائز وبرنامج التدريب حيث نوفر للخريجين الجدد فرصة التدريب المكثف أثناء العمل. نحن معروفون أيضًا بدعم المدارس من خلال الرعاية ومشاريع التجديد ، بما في ذلك مدرسة بيان البحرين ومدرسة الشيخة حصة للبنات ومدرسة الرفاع فيوز الدولية.
الرياضة والصحة
إن رعاية المواهب الشابة ومساعدة أفراد المجتمع على عيش حياة صحية هو عنصر أساسي آخر في خطتنا من أجل البحرين أفضل. وقد أدى ذلك إلى ظهور مدارس مانشستر يونايتد لكرة القدم ، والتي استمرت لمدة 6 سنوات متتالية وجذبت أكثر من 4800 مشارك في جميع أنحاء البحرين. نلبي دورنا أيضًا من خلال رعاية الأندية والأحداث الرياضية الوطنية مثل سباق الألوان السنوي ، وفريق البحرين ميريدا برو للدراجات ، وتتابع ماراثون البحرين ، والرجل الحديدي ، والاتحاد البحريني لكرة القدم ، والمزيد.
الثقافة والبيئة
العناصر التأسيسية لهوية البحرين ، من البيئة إلى التقاليد واللغة والثقافة والتاريخ ،تعزز شخصية المجتمع وتضيف عمق ومعنى لحاضرنا. لهذا السبب نحن ملتزمون بالحفاظ على تراثنا الوطني والحفاظ على تراث أجدادنا على قيد الحياة. من بين مشاريعنا البارزة ، التعاون مع جمعية Conserving Bounties حيث نقوم بتوزيع طعام إضافي عالي الجودة لإفادة العائلات المحتاجة وتعزيز ثقافة الكرم والضيافة في البحرين. ندعم أيضًا المشاريع والفعاليات الوطنية التي تركز على استعادة تاريخ البلاد وإحياء التقاليد القديمة ، والتي تضمنت أحدها باب البحرين ، وهو معلم تاريخي يعكس سنوات من حضارة البحرين.
المساواة والتمكين
نحن نؤمن بأنه يجب أن يحصل كل فرد على حياة آمنة ومُرضية ، وهي الرؤية وراء مشروع المسؤولية الاجتماعية "Freej VIVA". أطلقنا مع وزارة الإسكان في عام 2015 ، وقد قدمنا أكثر من 40 منزلًا وشقة للمطلقات والأرامل والأسر المحتاجة. يتم تقديم العديد من المساهمات الخيرية أيضًا من خلال جسور ، لصالح الأعضاء الكبار ، والأطفال المصابين بأمراض عضال ، والمجتمعات الأقل حظًا والمحرومين ، وكلها تركز على خلق فرص متساوية.
